وعن مجاهد قال: " ما أصاب الصائم شوى (?) إلا الغيبة والكذب " (?)،

وعنه قال: " من أحب أن يسلم له صومه؛ فليجتنب الغيبة والكذب " (?).

وعن حفصة بنت سيرين قالت: " الصيام جنة، ما لم يخرقها صاحبها، وخرقها الغيبة " (?).

وعن ميمون بن مهران: " إن أهون الصوم ترك الطعام والشراب " (?).

وعن عَبيدة السلماني قال: " اتقوا المُفْطِرَيْنِ: الغيبة، والكذب " (?).

وعن أبي العالية قال: " الصائم في عبادة ما لم يغتب، وإن كان نائمًا على فراشه " (?).

وقال الشاعر في هذا المعنى:

واعلمْ بأنك لا تكونُ تصومُه ... حتى تكونَ تصومُهُ وتصونُه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015