وعن مجاهد قال: " ما أصاب الصائم شوى (?) إلا الغيبة والكذب " (?)،
وعنه قال: " من أحب أن يسلم له صومه؛ فليجتنب الغيبة والكذب " (?).
وعن حفصة بنت سيرين قالت: " الصيام جنة، ما لم يخرقها صاحبها، وخرقها الغيبة " (?).
وعن ميمون بن مهران: " إن أهون الصوم ترك الطعام والشراب " (?).
وعن عَبيدة السلماني قال: " اتقوا المُفْطِرَيْنِ: الغيبة، والكذب " (?).
وعن أبي العالية قال: " الصائم في عبادة ما لم يغتب، وإن كان نائمًا على فراشه " (?).
وقال الشاعر في هذا المعنى:
واعلمْ بأنك لا تكونُ تصومُه ... حتى تكونَ تصومُهُ وتصونُه