كالعين لا تبصر ما حق لها ... ولحظها يدرك ما يبعد!!
قال في النسخة الأصلية: تم الكتاب بحمد الله وعونه، وحسن توفيقه، والحمد لله رب العالمين.
وكتبه العبد الفقير إلى الله تعالى «جمال» سبط الشيخ صفى بن أبى المنصور عفا الله عنهم أجمعين.
وأقول: وحققه، وهذبه باستبعاد ما قيل فى «المدام» التى حرمها الإسلام- محمد إبراهيم سليم امتثالا للأمر الكريم باجتنابها، وحرصا على تقديم ما ينفع الأبناء، ويساعد على تحقيق الأمل والرجاء والله ولى التوفيق ...