وأن حاجة من يتكلم في الإعجاز العلمي من غير المتخصِّصين في الشريعة إلى تعلم أصول التفسير أهم من أن يتعلم المفسِّر هذه القضايا الموجودة في العلم المعاصر، ولا يعني هذا أن المفسر المعاصر لا يحتاجها، لكن المراد أن الموازنة في الأهمية تدل على حاجة من يريد بيان الإعجاز لا من يريد بيان معاني القرآن.

وختم الكتاب بعدة فهارس علمية، منها فهرس للفوائد العلمية.

والحمد لله رب العالمين.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015