فصل (36)

من لزم أمر الله تعالى، وآثر طاعته تعالى؛ فبتوفيق الله تعالى إياه، ومن ترك أمر الله، وركب معاصيه؛ فبخذلان الله إياه (?)، ومن زعم أن الاستطاعة قبل الفعل (?) بالجوارح إليه إن شاء عمل وإن شاء لم يعمل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015