وقال أبو عثمان الصابونيُّ الحافظ - رحمه الله -: (ومن كانت [طاعاته] وحسناته أكثر، كان أكمل إيماناً ممّن كان قليلَ الطاعةِ، كثير الإضاعةِ) .
وقال إسحاق بن إبراهيم الحنظليُّ: (قدِمَ ابنُ المبارك الريَّ ، فقام إليه رجلٌ من العُبّاد، الظنُّ به أنه يذهب مذهب الخوارج ، فقال