وبوَّب عليه (?)، ولا أعلم له ناسخاً ولا مخصِّصاً ولا معارضاً، والله أعلم.

وعمَّم بعض المالكية المسألةَ في سبِّ الله - عز وجل - وسبَّ رسوله - صلى الله عليه وسلم -، أو تكذيبهما، أو ما يلزم منه استنقاصٌ ونحو ذلك، في أنَّه يُقتل حتماً، وأنا أعتقده، والله أعلم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015