الحدود، والغايات، والأركان، والأعضاء، والأدوات، ولا تحويه (?) الجهات الست كسائر المبتدعات (?).

والمعراجُ حقٌّ، وقد أُسري بالنبي - صلى الله عليه وسلم - وعُرج بشخصه في اليقظة إلى السماء، ثم إلى حيث شاء الله من العُلا، وأكرمه سبحانه (?) بما شاء، وأوحى إليه ما أوحى (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015