الحدود، والغايات، والأركان، والأعضاء، والأدوات، ولا تحويه الجهات الست كسائر المبتدعات .
والمعراجُ حقٌّ، وقد أُسري بالنبي - صلى الله عليه وسلم - وعُرج بشخصه في اليقظة إلى السماء، ثم إلى حيث شاء الله من العُلا، وأكرمه سبحانه بما شاء، وأوحى إليه ما أوحى .