الصحابة والصحابيات، وأنَّ ذلك كيف شاءَ لا كما نفهمُه (?) من مواجيد ذواتنا، وأنَّه كلما خطر بالبال أو تُصوَّر في الذهن فالله تعالى بخلافه (?).
وقد نفى بعضهم النزولَ، وضعَّف الأحاديثَ، أو تأوَّلَها خوفاً من التحيُّز (?)،