وَلِلرِّجَالِ (?) فِي بَعْضِ الأَحوال (?)، فَكَذَلِكَ (?) الْغِنَاءُ والدَّفُّ قَدْ أُبيح فِي العُرْسِ وَنَحْوِهِ (?)، وأُبيح مِنْهُ الحِدَاء (?) وَغَيْرُهُ، وَلَيْسَ فِي هَذَا النَّوْعِ مِنْ دلائل التحريم ما في الخمر (?)، فظهر أَن القوم الَّذِينَ (?) يُخْسَفُ بِهِمْ وَيُمْسَخُونَ (?)، إِنما فُعِلَ (?) ذَلِكَ بهم (?) من جهة التأْويل الفاسد الذي