وَكَاتِبُهُ وَالْمُنْتَفِعُ بِهِ وَجَمِيعُ الْمُسْلِمِينَ، إِنَّهُ وليُّ ذلك ومُسْديه بسعة رحمته (?).
هذه هي الأسباب التي دفعت المؤلف إلى تأليف هذا الكتاب.