الْكَلِمِ (?) عَنْ مَوَاضِعِهِ. فَقَدْ (?) قَالَتْ عَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهَا: (إِنْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم (?) ليدع العمل وهو يُحِبُّ أَنْ يَعْمَلَ بِهِ خَشْيَةَ أَنْ يَعْمَلَ به الناس فيفرض عليهم) (?) (?).

وقد نهى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الْوِصَالِ (?) رَحْمَةً بِالْأُمَّةِ، وَقَالَ: "إِنِّي لَسْتُ كَهَيْئَتِكُمْ، إِنِّي (?) أَبِيتُ (?) عِنْدَ رَبِّي يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِي" (?).

وَوَاصَلَ النَّاسُ بَعْدَهُ لعلمهم بوجه العلة (?) في (?) النَّهْيِ (?) حَسْبَمَا يَأْتِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015