الاعتبار (صفحة 104)

أردت ظهره، فمال الهواء بالبيرق فوقع الرمح في جانبه. قالصدقت. ما كنت إلا حاضر القلب ذلك الوقت.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015