18 - (وَكنت كَأَنِّي واثق بمصدر ... يمشي بِأَكْنَافِ الحبيب فَمَحْتِدِ)
19 - (غداةَ دعَاني والرماحُ ينُشنَهُ ... كوقعِ الصياصِي فِي النسيجِ المُمدَّدِ)
20 - (وكنْتُ كذاتِ البَوِّ ريعَتْ فاقبلَتْ ... إِلَى جِذَمٍ من مَسكِ سقبٍ مُجلَّدِ)
21 - (فطاعَنْتُ عنهُ الخَيلَ حتَّى تبدَّدَتْ ... وحتَّى عَلاني حالك اللَّوْن أسود)
22 - (طعان امْرِئ آسَى أخاهُ بنفسِهِ ... وأعلَمُ أنَّ المرءَ غيرُ مُخلَّدِ)
23 - (وهَوَّنَ وجدِي انَّمَا هوْ فارِطٌ ... أمَامي وأنَّي واردُ اليومِ أَو غدِ)
24 - (وغارةِ بينَ اليومِ والليلِ فلتةٍ ... تداركتُهَا ركضاً بسيدٍ عَمَرَّدِ)
25 - (سليم الشظا عبل الشوَى َشنجِ النَسَا ... طويلِ القرَا نهدٍ آسِيلِ الْمُقَلّد)