31 - (يجر بِأَكْنَافِ البحارٍ إِلَى المَلا ... رباباً لهُ مثلَ النَعَامِ الْمُعَلق)
32 - (إِذا قلت تزهاه الرِّيَاح دنا لَهُ ... ربابٌ لهُ مِثلُ النَعامِ المُوَسَّقِِ)
33 - (كأنَّ الحُداةَ والمشايعَ وسْطُهُ ... وعُوذاً مطافِيلاً بأمعَزَ مَشْرُقِ)
34 - (أسأَل شقا يَعْلُو العضاه غثاوه ... يصفق فِي قيعانها كل مُصَفِّق)
35 - (فجاد شرورا فالستار فَأَصْبَحت ... يعار لَهُ والواديان بمودِقِ)
36 - (كأنَّ الضبابَ بالصَحَارَى عَشيَّةً ... رجالٌ دعَاهَا مُستضِيفٌ لِمْوسِقِِ)
37 - (لهُ حدَبٌ يستخرِجُ الذئبَ كارِهاً ... يمر غثاء تَحت غَار مُطلق)
38 - (يشُقُّ الحِدابَ بالصحَارَى وينتَحي ... فِراخَ العُقابِ بالحِقاءِ المحلق)