2- تغير في الحركات مع تغير في المعنى..
3- تغير في الحروف مع تغير المعنى..
4- تغير في الصورة لا المعنى..
5- تغير في الصورة والمعنى..
6- التقديم والتأخير..
7- النقصان والزيادة..
وكل من الرازي والباقلاني وابن الجزري، حسبوا الأحرف السبعة هي أوجه القراءات؛ ولذلك اعترض عليهم بما يأتي:
1- أن تحديدهم مبني على الاستقراء الناقص، بدليل مخالفة بعضهم البعض، مع إمكان إدخال بعض الآراء في بعض.
2- أن النزول على سبعة أحرف يراد منه التيسير، وليس في أوجه القراءات رفع مشقة.
3- أنه اشتبه عليهم الأحرف السبع بالقراءات، وهذا غير ذاك.
10- إنها الحلال والحرام، والأمر والنهي، والمحكم والمتشابه، والأمثال. فهل ترى اضطرابًا كهذا الاضطراب؟ هذه عشرة أقوال من أربعين قولًا قيلت في هذا الحديث..
واعلم أن من الأصول المقررة في النزول:
1- التيسير على الأمة..
2- الاختلاف في الألفاظ لا في المعاني..
3- القراءات توقيفية كما نزلت..