- رضي الله عنها - أنها قالت: نَحَلَني (?) أبو بكر جُذَاذَ (?) عشرين وسقاً من ماله بالعالية، فلما حضره الموت حمد الله تعالى وأثنى عليه وقال: يا بنية، إن أحب الناس إلي غنى أنت وأعزهم علي فقراً (?) أنت، وإني كنت نحلتك جذاذ عشرين وسقاً من مالي بالعالية، وإنك لم تكوني قبضتيه، وإنما هو مال الوارث، وإنما هما أخواك وأختاك، قالت: فقلت: إنما هي أم عبد الله، تعني أسماء، فقال: إنه قد (?) ألقي (?) في نفسي بأن ذا بَطْنِ ابنةِ (?) خارجةَ جاريةٌ (?).
أبو يوسف عن إسماعيل بن (?) أبي خالد عن عامر الشعبي عن عائشة أن أبا بكر نحلها أرضاً، فلم تقبضها حتى أدركه الموت، فقال لها: إنك لم تقبضيها، وإنما هي للوارث.
محمد عن أبي يوسف عن الأعمش عن إبراهيم أنه قال: إذا عُلِمَت (?)