ثمانية عشر سهماً، وكانت الرجال ألفاً وأربعمائة، وكانت الخيل مائتي فرس، وكان على كل مائة رجل رجل. فكان علي بن أبي طالب رضي الله عنه على مائة. وكان (?) عُبَيْد (?) السِّهَام (?) على مائة. وكان عاصم بن عدي على مائة. وكان الزبير على مائة. وكان طلحة على مائة. وكان عبد الرحمن بن عوف على مائة. وكان سهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مع سهم (?) عاصم بن عدي. وكانت المَقَاسِم (?) في الشِّقّ والنَّطَاة (?). وكانت الشِّقّ ثلاثة عشر سهماً، وكانت النَّطَاة (?) خمسة أسهم. وكانت الكَتِيبَة (?) فيها خمس الله وطعام أزواج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وعطاياه. وكان أول سهم خرج في الشِّقّ سهم عاصم، وفيه سهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم -, ثم سهم علي بن أبي طالب - رضي الله عنه -, ثم سهم عبد الرحمن بن عوف، ثم سهم طلحة، ثم سهم ساعدة، ثم سهم النجار، ثم سهم حارثة (?)، ثم سهم أسلم، ثم سهم سَلِمَة، ثم سهم (?) خزرج (?)، ثم سهم أوس، وكان أول سهم خرج من (?) النَّطَاة (?) سهم (?) الزبير، ثم سهم بَيَاضَة، ثم سهم أسَيْد (?)، ثم سهم