الإِمَام واصطف الْقَوْم خَلفه فَكبر الإِمَام تَكْبِيرَة وَيرْفَع يَدَيْهِ وَيكبر الْقَوْم مَعَه ويرفعون أَيْديهم ثمَّ يحْمَدُونَ الله تَعَالَى ويثنون عَلَيْهِ ثمَّ يكبر الإِمَام التَّكْبِيرَة الثَّانِيَة وَيكبر الْقَوْم وَلَا يرفعون أَيْديهم وَيصلونَ على النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ثمَّ يكبر الإِمَام التَّكْبِيرَة الثَّالِثَة وَيكبر الْقَوْم مَعَه وَلَا يرفعون أَيْديهم ثمَّ يَسْتَغْفِرُونَ للْمَيت ويشفعون لَهُ ثمَّ يكبر الإِمَام التَّكْبِيرَة الرَّابِعَة وَيكبر الْقَوْم مَعَه وَلَا يرفعون أَيْديهم ثمَّ يسلم الإِمَام عَن يَمِينه وشماله وَيسلم الْقَوْم كَذَلِك وَكَانَ ابْن أبي ليلى يكبر على الْجَنَائِز خمْسا قلت فَهَل يجهرون بِشَيْء من التَّحْمِيد وَالثنَاء

طور بواسطة نورين ميديا © 2015