عَلَيْهِ الْكَفَّارَة وَالْكَفَّارَة مَا قَالَ الله عز وَجل فِي كِتَابه {لَا يُؤَاخِذكُم الله بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانكُم وَلَكِن يُؤَاخِذكُم بِمَا عقدتم الْأَيْمَان} إِلَى آخر الْآيَة
وَأما الْيَمين الَّتِي نرجو أَن لَا يُؤَاخذ الله بهَا صَاحبهَا فالرجل يحلف فِي حَدِيثه فَيَقُول لَا وَالله وبلى وَالله وعَلى مَا يرى أَنه حق