وثبت في البخاريّ من حديث جابر أن محمد بن سلمة جاء معه برجلين: أبو قيس بن جابر. والحارث بن أوس، فهو هذا. واللَّه أعلم.
بن أوس [ (?) ] بن المعلى بن لوذان، أبو سعد. يأتي في الكنى.
قال ابن سعد: له صحبة. وفرّق بينه وبين الحارث بن عبد اللَّه بن أوس، وكذا فرق بينهما أبو حاتم وابن حبّان وقيل: هما واحد.
يأتي في القسم الأخير [ (?) ]
هو ابن مالك، والبرصاء أمّه. يأتي.
ذكر سيف في الفتوح عن شيوخه أن خالد بن الوليد تركه مع المثنّى بن حارثة حين قاسمه من معه من الصحابة.
وذكر في موضع آخر أنه كان عامل رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلم على نصف جديلة بني طيِّئ، وهذا غير الحارث بن بلال المزني الآتي في الرّابع.
ذكر عبد الغنيّ بن سعيد، عن أبي سعيد بن يونس أنه وفد على رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلم، ثم شهد فتح مصر، وتبيع- بالتصغير، وقيل بوزن عظيم.
يأتي في الحارث بن أبي وجزة.
بن سعيد بن عديّ بن امرئ القيس بن مالك بن ثعلبة بن كعب بن الخزرج الأنصاريّ [ (?) ] .
ذكر ابن شاهين عن شيوخه أنه استشهد بأحد. وذكره ابن عبد البرّ فسمى جدّه سفيان بدل سعيد. واللَّه أعلم.