الوجه. أخرجه أحمد، وفيه: عن خولة امرأة عثمان، يعني ابن مظعون، فظهر بهذا أن خولة امرأة عثمان كانت تكنى أم عطية، وليست أنصارية، بل هي سلمية كما تقدم، فالأنصارية غيرها.
بن عبد اللَّه الأنصارية، أخت أوس بن خولي، تقدم نسبها مع أخيها، ذكرها ابن سعد في المبايعات.
. تقدم بيان ذلك في خولة بنت ثعلبة كذلك.
قيل هي المجادلة. تقدم بيان ذلك في خولة بنت ثعلبة كذلك.
. تقدمت في خولة بنت ثعلبة كذلك.
امرأة بلال بن أمية، هي التي قذفا (?) ، ففرّق بينهما النبيّ صلّى اللَّه عليه وسلّم، يعني باللعان، لها ذكر، ولا يعرف لها رواية، قاله ابن مندة.
. قالت: سمعت رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم يقول: «النّاس دثار والأنصار شعار» (?) .
وفي إسناد حديثها مقال، كذا قال أبو عمر مختصرا. قال ابن مندة: عدادها في البصريين، ثم
ساق من رواية عبد الرحمن بن عمرو بن جبلة أحد المتروكين، عن سكينة بنت منيع، عن أمها رقية بنت سعد، عن جدتها خولة بنت عبد اللَّه: سمعت رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم يقول ... فذكره.
وزاد: «اللَّهمّ اغفر للأنصار، ولأبناء الأنصار، ولأبناء أبناء الأنصار» .
قالت: سكينة:
فأرجو أن أكون أدركتني دعوة رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم.
بن ثعلبة الأنصارية، ثم النجارية من المبايعات.