الملائكة؛ ولفظه: فقال النبي صلى اللَّه عليه وسلّم: «اجلس يغنى الرّب عن صلاة أبي جحش، إنّ للَّه في سماء الدّنيا ملائكة خشوعا لا يرفعون رءوسهم حتّى تقوم السّاعة» .
وفي الحديث أيضا: إن رضا عمر رحمة. وأخرجه أبو نعيم من طريقه؛ وقال الحاكم على شرط البخاري، ورده الذهبي بأنه غريب منكر، وليس على شرطه.
قلت: وليس في سنده إلا عبد الملك بن قدامة الجمحيّ، وهو مختلف فيه، وثقه ابن معين والعجليّ، وضعّفه أبو حاتم، والنسائي، وقال البخاري: يعرف وينكر.
وهب بن عبد اللَّه السوائي (?) - تقدم في الأسماء.
ويقال الجراح.
قال أبو موسى في «الذّيل» : ذكره خليفة بن خياط بلفظ الكنية.
قلت: تقدم في الأسماء.
زهير بن صرد الجشمي (?) . تقدم في الأسماء.
9689- أبو جرول:
آخر، هو هند بن الصامت. تقدم.
بالتصغير، هو جابر بن سليم، أو سليم بن جابر الهجيمي (?) .
تقدم ورجّح البخاريّ الأول.
: ذكره الأموي في المغازي، عن ابن إسحاق فيمن وفد على النبي صلى اللَّه عليه وسلّم من ضمام يطلبون سبيهم الذين سباهم زيد بن حارثة، وأنشد له في ذلك شعرا.
أفلح، أخو أبي القعيس (?) ، والد عائشة، رضي اللَّه تعالى عنها من الرضاعة. تقدم. كناه أباه الجعد بن جريج في روايته عن عطاء عن عروة، عن عائشة رضي اللَّه تعالى عنها.
: