ذكره المستغفريّ، وساق من طريق وكيع: حدّثنا سفيان، عن حبيب بن أبي ثابت، عن عكرمة، قال: كان النبيّ صلّى اللَّه عليه وآله وسلّم يقرئ غلاما لبني المغيرة أعجميا، قال وكيع: قال سفيان: أراه يقال له يعيش، فنزلت: وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّما يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ.. [النحل: 103] الآية، وينظر في يحنّس، فلعله هو.
بفتح أوله وضم الغين المعجمة وآخره مثلثة.
جاء ذكره في خبر أظنه مصنوعا، قرأت في كتاب طبقات الإماميّة لابن أبي طيّ [....] .
. ذكره المستغفريّ في الصّحابة. وقد مضى ذكره فيمن اسمه محمّد.
: والد حذيفة.
تقدم في الحاء المهملة أن اسمه حسل، ولقبه اليمان، وقيل: إن اليمان لقب جدّ حذيفة.
: بفتح أوله وتشديد النّون.
ذكره ابن مندة، وقال: روى حديثه علي بن حجر، عن عمر بن هارون، عن عبد العزيز بن عمر، عن الحسن بن مسلم، عن جده يناق، قال: رأيت النبيّ صلّى اللَّه عليه وآله وسلّم في حجّة الوداع، فقام حين زاغت الشمس فوعظ الناس.
ذكره ابن شاهين في الصّحابة،
وأخرج الدّار الدّارقطنيّ في غرائب مالك في آخر ترجمة نافع مولى ابن عمر، من طريق عبد الرحمن بن خالد بن نجيح، عن حبيب كاتب مالك، قال: قدم على مالك قوم من أهل عمان، وكان فيهم رجل يقال له صدقة بن عطيّة بن حماس بن نجبة بن حمار بن ينّاق، وكان يكرمه، فقيل لمالك: إن عنده عدة أحاديث يحدّث بها،