هجاس بن مر الإيادي، عن أبيه، وكان قد أدرك الجاهلية، قال: جلس أبو داود الإيادي الشاعر وزوجته وابنه ... فذكر قصة فيها أشعار.
: أسلم في حياة النبي صلى اللَّه عليه وآله وسلم مع من أسلم من أهل اليمن.
ذكره الواقديّ، والطبريّ، وأن ابنه عطاء كان من أول من جمع القرآن باليمن، واستدركه ابن فتحون، وسيأتي ذكره في النعمان بن بزرج.
بن عامر بن قنان بن عمرو بن قيس بن الحارث بن مالك بن عبيد بن خزيمة بن لؤيّ. له إدراك، وولده مجفر هو الّذي ذهب برأس الحسين بن علي إلى يزيد بن معاوية. ذكره الزبير بن بكّار.
أو صابي اليشكريّ.
ذكره وثيمة، فقال: كان أبو سيّد بني يشكر، وثبت مرة على إسلامه حين ارتدّ قومه، وخاطب مسيلمة بخطاب طويل ينكر عليه دعواه النبوة، وخاطب أهل اليمامة بخطاب بليغ، فردّوه عليه، ففارقهم، وكتب إلى خالد أبياتا منها:
يا ابن الوليد بن المغيرة إنّني ... أبرا إليك من الجحود الكافر
أعني مسيلمة الكذوب فإنّه ... واللَّه أشأم صحبة من ناشر
[الكامل] في أبيات، ثم لحق بخالد فكان معه.
له إدراك، وشهد فتح مصر، وله رواية عن عمر.
روى عنه أبو قبيل المعافريّ، ذكره ابن يونس.
له إدراك، ذكره أبو نعيم في تاريخ أصبهان، وقال: كان مع أبي موسى فوقع في سهم عجلان جدّ عصام بن يزيد الّذي لقبه خير، فأسلم، وسكن الكوفة ثم رجع إلى أصبهان.