بالخروج مع أهل حروراء (?) ، فأخذه أبوه فأوثقه حتى أحدث التّوبة بعد ذلك.
قال أحمد في مسندة: حدثنا الوليد بن مسلم، حدثنا الوليد بن سليمان- أنّ القاسم ابن عبد الرحمن حدّثهم عن عمرو بن فلان الأنصاري، قال: بينما هو يمشي قد أسبل إزاره إذ لحقه رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلّم، وقد أخذ بناصية نفسه، وهو يقول: اللَّهمّ عبدك وابن عبدك وابن أمتك. قال عمرو: فقلت: يا رسول اللَّه، إني رجل حمش الساقين. فقال: يا عمرو، إن اللَّه قد أحسن كلّ شيء خلقه، يا عمرو ... وضرب بأربع أصابع من كفّه اليمنى ... الحديث
في موضع الإزار، وسنده حسن.
غير منسوب.
يأتي حديثه في ترجمة كردم بن قيس في حرف الكاف إن شاء اللَّه تعالى.
بن أحيحة بن الجلاح، بضم الجيم وتخفيف اللام، عمّ عبد الرحمن بن أبي ليلى التابعي المشهور.
قال العدويّ: له صحبة.
قال ابن مندة: ذكره البخاريّ في الصّحابة، ولم يذكر له حديثا.
بن عبيد بن خلف بن عبد نهم بن حذيفة (?) بن جهمة بن غاضرة بن حبشية بن كعب بن عمرو الخزاعي، هكذا نسبه ابن الكلبي ومن تبعه.