الرّشاطي (?) . قال: ولم يذكره أبو عمر، ولا ابن فتحون.
بن وهب الأنصاريّ.
يقال: إنه الّذي أخبر قومه بأن القبلة قد تحوّلت (?) . والمحفوظ في ذلك عباد بن بشر ابن قيظي.
يأتي في عبادة.
والد ثعلبة.
قال ابن حبّان: يقال إن له صحبة.
وروى الطّبراني، وابن السّكن، وابن شاهين، من طريق قيس بن الرّبيع، عن الأسود بن قيس (?) ، عن ثعلبة بن عباد، عن أبيه، قال: لا أدري كم سمعت رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلم يقول أزواجا وأفرادا: «ما من عبد يتوضّأ فيحسن الوضوء، فيغسل وجهه حتّى يسيل الماء على ذقنه ... » الحديث.
في فضل الوضوء. تفرد به قيس بن الرّبيع، قاله ابن السّكن.
قال ابن يونس وابن ماكولا وأبو عمر: هو بكسر المهملة وتخفيف الموحدة. وذكره ابن مندة وغيره في تضاعيف من اسمه عبّاد بالمشددة. فاللَّه أعلم.
ذكره البخاريّ في «الصّحابة» ، قاله ابن مندة،
وروى البخاريّ، وابن السّكن، والباوردي، من طريق ثابت بن محمد، عن أبي بكر بن عياش، عن ليث بن أبي سليم، عن عائشة بنت ضرار، عن عباد العدويّ، قال: قال النبي صلّى اللَّه عليه وسلم: «ويل للأمناء، وويل للعرفاء» (?) .
قال ابن مندة: ورواه غيره، فقال: عن عباد، عن رجل من أصحاب النّبي صلّى اللَّه عليه وسلم.