وبقي زمانا [وذكره دعبل في طبقات الشعراء، وقال: مخضرم حبسه كسرى بالمشقّر، ثم أدرك القادسيّة، وأنشد له في ذلك شعرا]
(?) .
ذكره ابن قتيبة، وسيأتي ذلك في ترجمة أبيه.
ذكره أبو عمر، فروى الدارقطنيّ من طريق زهير بن معاوية الجعفيّ، عن أسعر بن رحيل أن أباه وسويد بن غفلة انتهيا- يعني إلى المدينة حين رفعت الأيدي عن رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وآله وسلّم، فنزل سويد على عمر، ونزل الرّحيل على بلال.
وروى أبو نعيم من طريق الحارث بن مسلم الجعفي ابن عمّ زهير بن معاوية قال: قدم الرحيل وسويد حين سوّي على النبيّ صلّى اللَّه عليه وآله وسلّم التراب.
: الشاعر المشهور.
ذكره المرزبانيّ وقال: مخضرم. قال: وهو القائل في محرز بن المكعبر الضبي:
ولقد زرقت عيناك يا ابن مكعبر ... كما كلّ ضبّيّ من اللّؤم أزرق
[الطويل] قال: وله أشعار في يوم الشيّطين (?) ، وهو يوم كان لبكر بن وائل على بني تميم في عهد رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وآله وسلّم.
: بالتصغير، أبو العالية الرياحيّ- بالتحتانية مشهور في التابعين. له إدراك.