لأمِّ الأرض ويلٌ ما أجَنَّت ... بحيث أضَرَّ بالحَسن السبيلُ
وذاك أنه خاف بني شيبن أن يقتلوه.
والعنَم: ضربٌ من النبت له أطراف حُمر، تشبَّه به الأصابع المخضوبة. قال الشاعر:
عَنَمٌ يكادُ من اللَّطافة يُعقدُ