51 فصل: فيما يرجع فيه إلى العرف
52 فصل في عادات الحيض
53 فصل: فيما تثبت به العادة
54 القاعدة الخامسة: الأمور بمقاصدها
56 فصل: في تعلق اللفظ بالنية
57 فصل: في خصائص النية
58 فصل: في مقارنة النية لأول العمل
58 المقارن المقوي للنية
58 المقارن المضعف للنية
59 فصل: في منع تعلق النية بأكثر من فرض
59 فصل: فيما لا يحتاج إلى نية
60 مباحثات تتعلق بالنية
60 المباحثة الأولى: في اشتراط قدرة الناوي على المنوي
62 المباحثة الثانية: في اشتراط قابلية المحل للمنوي
62 المباحثة في الثالثة: في اشتراط الجزم بمتعلق النية
64 المباحثة الرابعة: في حكم ما لو عين نوعا من المتعلقات النية
65 المباحثة الخامسة: في اعتراض النية لصراع الألفاظ
وتحتها فروع
67 الفرع الأول: فيما إذا طلق ثم قال: أردت إن دخلت الدار
68 الفرع الثاني: فيما إذا قال أردت طلاقا لا يقع عليك
69 الفرع الثالث: في تخصيص العام
70 الفرع الرابع: في تقييد المطلق
72 الفرع الخامس: فيما لو قال أردت طلاقًا عن وثاق
72 الفرع السادس: فيما لو طلق ثلاثا للسنة ثم قال نويت تفريقها على الإقراء
74 الفرع السابع: فيما لو قال لامرأته وأجنبية إحداكما طالق
76 الفرع الثامن: فيما لو كان له امرأة اسمها عمرة ثم قال عمرة طالق ثم قال أردت الأجنبية المسماة بهذا الاسم
76 الفرع التاسع: فيما إذا كان اسم امرأته طالقًا واسم عبده حرًّا وناداهما باسمهما
76 الفرع العاشر: فيما إذا لو تلفظ بالطلاق ثم ادعى أنه لم يقصده
76 الفرع الحادي عشر: لو قال أنت طالق ثم قال أردت غيرها وسبق لساني إليها
76 الفرع الثاني عشر: فيما لو قال يا زينب فأجابته حفصة فقال أنت طالق
78 المباحثة السادسة: في موارد النية في العقود والفسوخ وفيها فصول
81 فصل: في معنى الصريح
82 فصل: في قرائن تخرج الصريح عن الصراحة
83 فصل: في حاجة الكتابة إلى النية