* لِاسْتِحَالَةِ وُرُودِ الشَّرْعِ بِمَا (?) يُنَافي الْعَقْلَ * (?)، كَمَا يَسْتَحِيلُ أَنْ يَرِدَ بِنَفْيِ أَنَّ الْاثْنَيْنِ أَكْثَرُ مِنَ الْوَاحِدِ (?).
مَنِ ادَّعَى نَفْيَ (?) حُكْمٍ وَجَبَ عَلَيْهِ (?) الدَّلِيلُ كَمَا يَجِبُ (?) ذَلِكَ (?) عَلَى مَنْ أَثْبَتَهُ.
وَقَالَ دَاوُد (?): (لَا دَلِيلَ عَلَى النَّافي) (?).
وَالدَّلِيلُ عَلَى ذَلِكَ (?) قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَقَالُوا لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ