وَإِنْ بَقِيَتْ التِّلَاوَةُ لِذَلِكَ كُلّهِ.
وَأَمَّا بَقَاءُ الْحُكْمِ وَنَسْخُ التِّلَاوَةِ فَمَا تَظَاهَرَتْ بِهِ الْأَخْبَارُ مِنْ نَسْخِ تِلَاوَةِ آيَةِ الرَّجْمِ ، وَنَسْخِ خَمْسِ رَضَعَاتٍ ، وَغَيْرِ ذَلِكَ مِمَّا بَقِيَ حُكْمُهُ بَعْدَ تِلَاوَتِهِ.