وَإِنْ بَقِيَتْ التِّلَاوَةُ لِذَلِكَ (?) كُلّهِ.

وَأَمَّا بَقَاءُ الْحُكْمِ وَنَسْخُ التِّلَاوَةِ فَمَا تَظَاهَرَتْ (?) بِهِ الْأَخْبَارُ مِنْ نَسْخِ تِلَاوَةِ آيَةِ (?) الرَّجْمِ (?)، وَنَسْخِ خَمْسِ (?) رَضَعَاتٍ (?)، وَغَيْرِ ذَلِكَ مِمَّا بَقِيَ حُكْمُهُ بَعْدَ تِلَاوَتِهِ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015