ثُبُوتِهِ وَامْتِثَالِ مُوجِبِهِ فَإِنَّهُ لَا يُسَمَّى نَسْخًا (?).

فَصْلٌ

إِذَا (?) ثَبَتَ ذَلِكَ، فَإِذَا (?) نَقَصَ بَعْضُ الْجُمْلَةِ أَوْ شَرْطٌ مِنْ شُرُوطِهَا فَقْدَ ذَهَبَ أَكْثَرُ الْفُقَهَاءِ إِلَى أَنَّهُ لَيْسَ بِنَسْخٍ، * وَبِهِ قَالَ أَصْحَابُنَا وَأَصْحَابُ الشَّافِعِي * (?).

وَقَالَ بَعْضُ النَّاسِ: (هُوَ نَسْخٌ (?)) (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015