وَقَالَ بَعْضُ أَصْحَابِنَا وَأَصْحَابُ الشَّافِعِي: أَقَلُّ الْجَمْعِ (?) ثَلَاثَةٌ (?).
وَالدَّلِيلُ عَلَى مَا ذَهَبْنَا إِلَيْهِ قَوْلَهُ تَعَالَى (?): {وَدَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ إِذْ يَحْكُمَانِ في الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ وَكُنَّا لِحُكْمِهِمْ شَاهِدِينَ} (?)، وَقَوْلُهُ تَعَالَى: {فَاذْهَبَا (?) بِآيَاتِنَا إِنَّا مَعَكُمْ مُسْتَمِعُونَ} (?) وَحُكِيَ (?) أَنَّهُ مَذْهَبُ الْخَلِيلِ (?) ...........................