ب فَهُوَ خير وسرور لصَاحبه وَأَن كَانَ هُنَاكَ مَزَامِير ورقص فَلَا خير فِيهِ وَهُوَ مُصِيبَة وهم والضيافة مثل الْعرس وَالتَّزْوِيج خير وسرور وَزِيَادَة فِي المَال، الْخِتَان، فِي التَّأْوِيل سنة من سنَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَو ولد وَخير وسرور فِي التَّأْوِيل أَو فِرَاق من ولد أَو قريب أَو امْرَأَة أَو ذكر جميل على قدر مَا رأى، وعَلى قدر صَاحب الرُّؤْيَا وَالله أعلم الْبَاب الثَّالِث وَالْخَمْسُونَ فِي الْعِبَادَة وَالشُّكْر لله تَعَالَى وَالِاسْتِغْفَار وَالْحَمْد وَالتَّسْبِيح وَقَرَأَ الْقُرْآن والصلوات وَالصِّيَام وَالصَّلَاة على النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَرَأَهُ الْقُرْآن أَمر نهي ورياسة وَشرف وغبطة وسرور وَأمن وَقَرَأَ الْقُرْآن تعبر عل تَفْسِير الْآيَة الَّتِي يقْرؤهَا فِي مَنَامه مثل ذَلِك من قَرَأَ فِي الْمَنَام فَاتِحَة الْكتاب فتح الله عَلَيْهِ أَبْوَاب الْيُسْر وَمن قَرَأَ سُورَة الْبَقر كَانَ طَوِيل الْعُمر على كل حَال وَمن قَرَأَ سُورَة آل عمرَان فَإِنَّهُ يكون مُخْتَارًا فِي النَّاس وَمن قَرَأَ سُورَة النِّسَاء أصَاب مِيرَاثا من النِّسَاء بعد عمر طَوِيل وَمن قَرَأَ سُورَة الْأَنْعَام كثرت أَمْوَاله وماشيته وَمن قَرَأَ سُورَة الْأَنْفَال فَإِنَّهُ يُصِيب غنايماً ويظفر بأعدائه وَمن قَرَأَ سُورَة هود رزق الْحَرْث والنسل