وقيل: إن جرهما بنته مرة أو مرتين من أجل السيول. وقيل: لم يكن بناء إنما كان إصلاحا (?).
وفي الدلائل لأبي نعيم: كان بين الفيل والفجار أربعون سنة وبين الفجار وبنيان الكعبة خمس عشرة سنة (?).
وفي تاريخ يعقوب: كان بناؤه في سنة خمس وعشرين من الفيل (?).
ووضع عليه الصلاة والسلام الركن اليماني بيده يوم الإثنين (?).