وقيل: إن جرهما بنته مرة أو مرتين من أجل السيول. وقيل: لم يكن بناء إنما كان إصلاحا (?).

وفي الدلائل لأبي نعيم: كان بين الفيل والفجار أربعون سنة وبين الفجار وبنيان الكعبة خمس عشرة سنة (?).

وفي تاريخ يعقوب: كان بناؤه في سنة خمس وعشرين من الفيل (?).

ووضع عليه الصلاة والسلام الركن اليماني بيده يوم الإثنين (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015