وطيّبة (?).

في الدار التي كانت لمحمد بن يوسف أخي الحجاج، ويقال:

بالشّعب، ويقال: بالرّدم، ويقال: بعسفان (?).

يوم الإثنين لليلتين خلتا من ربيع الأول.

وفي تلك الليلة انشق إيوان كسرى، وسقطت منه أربع عشرة شرفة، وخمدت نار فارس ولم تخمد قبل ذلك بألف عام، وغاضت بحيرة ساوة (?).

وقيل: لثمان، وقيل: لعشر، وقيل: لاثنتي عشرة؛ وحكى فيه ابن الجزار الإجماع، وفيه نظر (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015