وأما قول من قال: أراد أباه وهابيل، لأن الذبيح عندهم إسحاق (?)، فلا نعلم له وجها، لأنه ليس من ولد هابيل إجماعا، إلا أن يريد أن العم بمنزلة الأب، وكذا في إسحق بن إبراهيم خليل الرحمن، ويكنى أبا الضيفان، وتفسيره: أب راحم (?).
ابن تارح، وهو آزر، بن ناحور، بن ساروح (?)، بن راغو، ويقال:
أرغو ومعناه قاسم، بن فالخ. ويقال: فالغ، بن عيبر. ويقال: عابر وهو هود عليه الصلاة والسلام، بن شالخ. ومعناه الرسول. ويقال: الوكيل. بن أرفخشذ. ويقال: ألفخشذ. ويقال: أرنخشذ، معناه مصباح مضيء (?)، ابن سام بن نوح عليه السلام واسمه عبد الغفار (?)، بن لامك ويقال: