وتوفي وهو محرم ببئر ميمون سنة ثمان وخمسين (?).

وكان فقيها، محدثا، كاتبا، بليغا، حافظا لكتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، جماعا للأموال، فلذلك لقب أبا الدوانيق (?).

قال ابن حزم: لما ادعت فيه الراوندية الإلهية خرج إليهم بنفسه، فقتلهم كلهم (?).

وبنى بغداد، وهدم الدور التي بفناء البيت الحرام (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015