وبويع المعتز إبراهيم بن الوليد بن عبد الملك، فمكث أربعة أشهر، وقتله مروان بن محمد (?).
وكانت أيامه عجيبة من الهرج، واللغط، وسقوط الهيبة، واختلاف الكلمة (?).
وفيه يقول بعضهم:
نبايع إبراهيم في كلّ جمعة … ألا إنّ أمرا أنت واليه ضائع (?)