توفي مسموما (?).
واستخلف الفاروق أبا حفص، أمير المؤمنين عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبد العزى بن رياح بن عبد الله بن قرط بن رزاح بن عدي بن كعب بن لؤي.
فأقام عشر سنين وستة أشهر وأربع ليال (?).
وقتله أبو لؤلؤة فيروز، غلام المغيرة بن شعبة (?)، في صلاة الصبح، يوم الأربعاء لأربع بقين من ذي الحجة-وقال ابن قانع: غرة المحرم- لتمام ثلاث وعشرين. وهو ابن ثلاث وستين (?).