وصفوف أمته في الصلاة كصفوف الملائكة (?).

وكان لا ينام قلبه (?).

ويرى من وراء ظهره كما يرى أمامه (?).

ولا يحل لأحد أن يرفع صوته فوق صوته، ولا يناديه باسمه، ويخاطبه المصلي بقوله: السلام عليك أيها النبي، ولو خاطب آدميا غيره بطلت صلاته، ويلزم المصلي إذا دعاه أن يجيبه وهو في الصلاة، ولا تبطل صلاته (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015