وصفوف أمته في الصلاة كصفوف الملائكة .
وكان لا ينام قلبه .
ويرى من وراء ظهره كما يرى أمامه .
ولا يحل لأحد أن يرفع صوته فوق صوته، ولا يناديه باسمه، ويخاطبه المصلي بقوله: السلام عليك أيها النبي، ولو خاطب آدميا غيره بطلت صلاته، ويلزم المصلي إذا دعاه أن يجيبه وهو في الصلاة، ولا تبطل صلاته .