السماء قزعة، فثار سحاب أمثال الجبال، فمطروا إلى الجمعة الأخرى، حتى شكي إليه كثرة المطر (?).

وأطعم أهل الخندق وهم ألف من صاع شعير وبهمة وهم في بيت جابر، فشبعوا وانصرفوا والطعام أكثر مما كان (?).

وعند أبي نعيم: وأطعمهم أيضا من تمر يسير لم يملأ كفيه عليه الصلاة والسلام، أتت به ابنة بشير بن سعد إلى أبيها وخالها (?).

وفي مسند أحمد: أمر عمر بن الخطاب رضي الله عنه بأن يزود أربعمائة راكب من تمر كالفصيل الرابض، فزودهم وبقي كأنه لم ينقص

طور بواسطة نورين ميديا © 2015