وقال للحسن: «إن ابني هذا سيد، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين». فسلّم الأمر لمعاوية. رواه البخاري (?).

وأخبر بمقتل عبهلة ذي الخمار-وهو الأسود العنسي الكذاب-ليلة قتله، وبمن قتله وهو بصنعاء (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015