قال السهيلي: فكانت لا ترمد إذا رمدت الأخرى (?).
وعند الدارقطني: حدقتاه. واستغربه (?).
وفي الصحيح: تفل في عين علي يوم خيبر-وكان أرمد-فبرأ من ساعته (?).
زاد البيهقي: فما رمدت ولا صدّعت بعد (?).
وأتاه وهو شاك، فدعا له، فما اشتكى وجعه ذلك. صححه الحاكم (?).
وفي البخاري: أصيبت رجل عبد الله بن عتيك فبرئت بمسحته [صلى الله عليه وسلم] من حينها (?).