قال السهيلي: فكانت لا ترمد إذا رمدت الأخرى (?).

وعند الدارقطني: حدقتاه. واستغربه (?).

وفي الصحيح: تفل في عين علي يوم خيبر-وكان أرمد-فبرأ من ساعته (?).

زاد البيهقي: فما رمدت ولا صدّعت بعد (?).

وأتاه وهو شاك، فدعا له، فما اشتكى وجعه ذلك. صححه الحاكم (?).

وفي البخاري: أصيبت رجل عبد الله بن عتيك فبرئت بمسحته [صلى الله عليه وسلم] من حينها (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015