أفكه الناس خلقا (?)، يقبل معذرة المعتذر إليه.

قالت عائشة رضي الله عنها: كان خلقه القرآن، يغضب لغضبه، ويرضى لرضاه (?).

وقال أنس رضي الله عنه: ما مسست ديباجا ولا حريرا ألين من كفه صلى الله عليه وسلم، ولا شممت رائحة قط أطيب من رائحته صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015