الأول: -على تقدير الصحة-كان ذلك بعد تقرير الأذان وشهرته.
الثاني: أنه كان مرة في الدهر، فأراد تحصيل فضيلة الأذان مع الإمامة (?).
وبعد شهر من مقدمه المدينة زيد في صلاة الحضر لاثنتي عشرة خلت من ربيع الآخر (?).
قال الدولابي: يوم الثلاثاء (?).
وقال السهيلي: بعد الهجرة بعام أو نحوه (?).
وكانت الصلاة قبل الإسراء: صلاة قبل طلوع الشمس، وصلاة قبل غروبها (?).