المهاجرين والأنصار، وكانوا تسعين رجلا من كل طائفة خمسة وأربعون -وقيل: مائة-على الحق والمواساة والتوارث، وكانوا كذلك إلى أن نزل بعد بدر {وَأُولُوا الْأَرْحامِ} الآية (?).
وكتب كتابا بين المهاجرين والأنصار، وادع فيه يهود (?) وعاهدهم، وأقرهم على دينهم وأموالهم، واشترط عليهم وشرط لهم (?).
وبنى بعائشة رضي الله عنها على رأس تسعة أشهر، وقيل: