ثم قدم المدينة، فبركت ناقته على باب مسجده ثلاث مرار (?)، وهو يومئذ مربد لسهل وسهيل ابني عمرو-يتيمين في حجر أسعد بن زرارة، ويقال: معاذ بن عفراء (?) -فاشتراه بعشرة دنانير (?).