ثم قدم على النبي صلى الله عليه وسلم في العام المقبل في ذي الحجة أوسط أيام التشريق، منهم سبعون رجلا.
وقال ابن سعد: يزيدون رجلا أو رجلين (?)، وامرأتان (?).
وقال الحاكم: خمس وسبعون نفسا (?).
في خمر قومهم وهم خمسمائة (?).
فكان أول من ضرب على يده عليه السلام: البراء بن معرور، ويقال:
أبو الهيثم، ويقال: أسعد بن زرارة (?).
على أنهم يمنعونه مما يمنعون منه نساءهم وأبناءهم، وعلى حرب الأحمر والأسود (?).
وكانت أول آية نزلت في الإذن والقتال: {أُذِنَ لِلَّذِينَ}