[بيعة العقبة الثانية]:

ثم قدم على النبي صلى الله عليه وسلم في العام المقبل في ذي الحجة أوسط أيام التشريق، منهم سبعون رجلا.

وقال ابن سعد: يزيدون رجلا أو رجلين (?)، وامرأتان (?).

وقال الحاكم: خمس وسبعون نفسا (?).

في خمر قومهم وهم خمسمائة (?).

فكان أول من ضرب على يده عليه السلام: البراء بن معرور، ويقال:

أبو الهيثم، ويقال: أسعد بن زرارة (?).

على أنهم يمنعونه مما يمنعون منه نساءهم وأبناءهم، وعلى حرب الأحمر والأسود (?).

[أول آية نزلت في القتال]:

وكانت أول آية نزلت في الإذن والقتال: {أُذِنَ لِلَّذِينَ}

طور بواسطة نورين ميديا © 2015