بالحق أينما كنا، لا نخاف في الله لومة لائم]، قال: فإن وفيتم فلكم الجنة، ومن غشي من ذلك شيئا، كان أمره إلى الله، إن شاء عذبه، وإن شاء عفا عنه .
ولم يفرض يومئذ القتال .
ثم انصرفوا إلى المدينة، فأظهر الله الإسلام.
وكان أسعد بن زرارة يجمّع بالمدينة بمن أسلم .