بالحق أينما كنا، لا نخاف في الله لومة لائم]، قال: فإن وفيتم فلكم الجنة، ومن غشي من ذلك شيئا، كان أمره إلى الله، إن شاء عذبه، وإن شاء عفا عنه (?).

ولم يفرض يومئذ القتال (?).

ثم انصرفوا إلى المدينة، فأظهر الله الإسلام.

وكان أسعد بن زرارة يجمّع بالمدينة بمن أسلم (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015